إذا كان موقعك متخصص في عمل شروحات حول تخصص معين، فيمكنك عمل دورات تدريبية حول هذا التخصص. وإذا كنت من المتخصصين ولك باع طويل في هذا المجال، فيمكنك كتابة كتب في مجال تخصصك والربح منه من خلال بيعه والترويج له من موقعك.
في حالة حدوث اختراق لموقعك نتيجة لسهولة كلمات السر مثلًا، أو لسهولة الوصول إلى قاعدة البيانات، وحقنها بالأكواد الخبيثة، أو لأي سبب من الأسباب. فسوف تكون بحاجة إلى إضافة نسخ احتياطي يومي لموقعك.
وهكذا ستكون مدوّنتك جاهزة تمامًا لتبدأ بكتابة المقالات عليها. احرص في البداية على الاستمرارية والانتظام من خلال نشر مقال واحد على الأقل كلّ أسبوع، وذلك حتى تتمكّن من بناء قاعدة قوية من الجمهور المخلص لك الذي سيتابعُ مدوّنتك باستمرار.
وبمجرّد أن تنتهي، اضغط على أيقونة الحفظ أسفل يمين الشاشة.
تواصل مع أصحاب المدونات الأخرى واعرض عليهم أن تنشر تدوينة على مواقعهم، قدم من خلال التدوينة محتوى عالي الجودة وضع رابطًا يقود إلى مدونتك في ثنايا المحتوى.
الخطوة التالية هي كتابة المحتوى الفعلي لمدوّنتك في الصفحة البيضاء الموضّحة أعلاه، حيث يمكنك التحكّم بالنص، لونه، وشكله وحجمه تمامًا كما لو كنت تكتب على ملف وورد عادي.
هنيئًا لك، لقد أنشأت مدونتك أخيرًا، وأصبح بإمكانك البدء بالتدوين حقًا، لكن قبل ذلك، لابدّ لك أولا من اختيار التصميم المناسب للمدونة وشكلها العام. وهذا ما ستتعلّمه بالضبط في هذه الخطوة.
توجد طرق مختلفة تساعدك على فعل ذلك عند إنشاء موقع إخباري. من أهم هذه الطرق:
إن كان موقعك معقّدًا ويصعب تصفّحه، سينفر القرّاء منه. صحيح أنّ التصميم والفنّ نسبي، بمعنى أنّ كلّ شخص قد يفضّل شيئًا مختلفًا، لكن ممّا لا شكّ فيه أنّه لا أحد يحب المواقع البشعة، و الجميع بلا استثناء يكره المواقع والمدوّنات التي تحتاج إلى شهادة جامعية كي تفهمها!
اقرأ أيضًا: الكايزن
لكن قبل ذلك، تأكّد من أنّك قد سمحت لمحرّكات البحث برؤية مدوّنتك في المقام الأول.
والخطوة التالية عند إنشاء مدونة هي اختيار اسم النطاق، وإليك هذه النصائح لمساعدتك:
لكن مقالات ذات صلة ربما تتساءل الآن: كيف أنشئ مدونة ناجحة؟ كيف أبدأ؟ شبكة الانترنت تعجّ بالمعلومات المختلفة وكلّ موقع تستشيره يخبرك بشيء مختلف عن الموقع الذي سبقه.
فيما يلي مجموعة من أشهر المدونات الأجنبية باللغة الإنجليزية التي تناسب مختلف الأذواق، وتقدّم محتوى بلغة بسيطة يسهل فهمها وبأسلوب جذّاب ممتع يضمن لك الاستمرار في متابعتها.